في العيد
أقوم، أنظر حولي، أمدُّ يدي للسكين الصغير ومعًا نملأ الصّحن الأبيض بعد أن ألتقط الحبّات واحدةً واحدةً وأقرأ أشكالها.
موهبتي ،الأصغر من أرهفِ توتة أمسكت بها، تُلهمني لأقول: '' شكرًا ياللّه لأنّك خلقت الفواكه لمواساتي، أتمنى أن يكون الحبيب فاكهًا ومرتاحا .''
حبيبي ياأبي, من يخبرك أنّ دور البطولة في العيد لازال على مقاسك وحدك؟
Nassira 4-10-2014
موهبتي ،الأصغر من أرهفِ توتة أمسكت بها، تُلهمني لأقول: '' شكرًا ياللّه لأنّك خلقت الفواكه لمواساتي، أتمنى أن يكون الحبيب فاكهًا ومرتاحا .''
حبيبي ياأبي, من يخبرك أنّ دور البطولة في العيد لازال على مقاسك وحدك؟
Nassira 4-10-2014